تلمحني تلك الوضاءة على استحياء
تهبني الشرارة الأولى في ذات الإمتلاء
أمقت الإستعلاء
وأعانق السماء
أبتهل من أجلها وما أشد الإبتلاء
مُدنٌ من الجمال في ذات الوفاء
أمنية ترتقي فوق مآقي الإعتلاء
كينونة في لحظات من عمر النبض
ترقد في زاوية البوح هي
نثرت السيطرة في أركاني وهي لاتَعلم وأنا لها كُل مَعَّلَمْ
ويستمر هذياني في تستطير معالم الأمل المسكوب
بأناملها الرقيقة
كشمعة معطرة تضيء المكان وتغدق عليه من الأريج ماكان
أي هذيان ٍ هي تلك الأنثى!!؟
أي أنثى وقدأحاطت بمعالم التكوين
في ذات التكوير!!؟
حقاً..كانت هي
وأنا هو
بياض يلتحف البياض
غمرتي في لحظة من إنكسار
شعلة إختيار
وعانقني من كَلِمَها ما الله به عليم
رسمتني لوحة في بهاء طلّة
ونثرتني بتلاتٍ ذات عبق
وبقيت غير آبهٍ بتلك الأساور المعقودة
على خاصرة الزمن..
وسأعلن حالة الحداد على أيام العمر الخوالي التي منحتني البقاء خارج التغطية
ومع كل هذا فلا زال هذيان البوح يستهوي شموخي
وأنفة الغياب في ظل أهازيج تكتب بعطر المسك
وتراق على أوراقها غرشاتٍ من الورد الطائفي
ويبقى كل هذا مجردهذيان روحٍ في مهب الريح..!!!
تهبني الشرارة الأولى في ذات الإمتلاء
أمقت الإستعلاء
وأعانق السماء
أبتهل من أجلها وما أشد الإبتلاء
مُدنٌ من الجمال في ذات الوفاء
أمنية ترتقي فوق مآقي الإعتلاء
كينونة في لحظات من عمر النبض
ترقد في زاوية البوح هي
نثرت السيطرة في أركاني وهي لاتَعلم وأنا لها كُل مَعَّلَمْ
ويستمر هذياني في تستطير معالم الأمل المسكوب
بأناملها الرقيقة
كشمعة معطرة تضيء المكان وتغدق عليه من الأريج ماكان
أي هذيان ٍ هي تلك الأنثى!!؟
أي أنثى وقدأحاطت بمعالم التكوين
في ذات التكوير!!؟
حقاً..كانت هي
وأنا هو
بياض يلتحف البياض
غمرتي في لحظة من إنكسار
شعلة إختيار
وعانقني من كَلِمَها ما الله به عليم
رسمتني لوحة في بهاء طلّة
ونثرتني بتلاتٍ ذات عبق
وبقيت غير آبهٍ بتلك الأساور المعقودة
على خاصرة الزمن..
وسأعلن حالة الحداد على أيام العمر الخوالي التي منحتني البقاء خارج التغطية
ومع كل هذا فلا زال هذيان البوح يستهوي شموخي
وأنفة الغياب في ظل أهازيج تكتب بعطر المسك
وتراق على أوراقها غرشاتٍ من الورد الطائفي
ويبقى كل هذا مجردهذيان روحٍ في مهب الريح..!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق